منذ دخوله عالم السينما والإعلام ، تمكن أنطوان فاضل ، المولود في بيروت عام 1972 ، من نحت اسم نجمي في فن التصوير الفوتوغرافي. مع عرض فيلمين قصيرين في مهرجان كان السينمائي وأكثر من 20 عامًا من الخبرة في عالم الإعلام والأفلام ، كانت رحلة أنطوان مليئة بلحظات الاختراق والمشاريع المذهلة والتكريم النادر والتعاون الذي لا يُنسى. كمخرج ومنتج أفلام مع عملاء يتراوحون من القطاع الخاص إلى القطاع الحكومي ، فهو يتمتع بكفاءة عالية ولديه فهم شامل للإعلام وصناعة الأفلام ، مع قدرة ملحوظة على نقل رسالته من خلال المرئيات للوصول إلى جميع أنواع المشاهدين. تشمل مهاراته فهمًا جريئًا لعلم الجمال وتمتد إلى دمج سرد القصص في عمله. الجسد ، بحسب فاضل ، “عنصر تعبير ومحرك يغذيه الحب والعاطفة والرحمة”. مع العديد من الشهادات في الإنتاج السينمائي والتلفزيوني ، وبعد أن حضر التدريب إلى جانب أفضل مخرجي التصوير الفوتوغرافي ، لا يتمتع أنطوان بشيء أكثر من كونه طالبًا باستمرار. إنه مدفوع بالرغبة المستمرة في الاكتشاف والاستكشاف دائمًا.  

منذ دخوله عالم السينما والإعلام ، تمكن أنطوان فاضل ، المولود في بيروت عام 1972 ، من نحت اسم نجمي في فن التصوير الفوتوغرافي. مع عرض فيلمين قصيرين في مهرجان كان السينمائي وأكثر من 20 عامًا من الخبرة في عالم الإعلام والأفلام ، كانت رحلة أنطوان مليئة بلحظات الاختراق والمشاريع المذهلة والتكريم النادر والتعاون الذي لا يُنسى. كمخرج ومنتج أفلام مع عملاء يتراوحون من القطاع الخاص إلى القطاع الحكومي ، فهو يتمتع بكفاءة عالية ولديه فهم شامل للإعلام وصناعة الأفلام ، مع قدرة ملحوظة على نقل رسالته من خلال المرئيات للوصول إلى جميع أنواع المشاهدين. تشمل مهاراته فهمًا جريئًا لعلم الجمال وتمتد إلى دمج سرد القصص في عمله. الجسد ، بحسب فاضل ، “عنصر تعبير ومحرك يغذيه الحب والعاطفة والرحمة”. مع العديد من الشهادات في الإنتاج السينمائي والتلفزيوني ، وبعد أن حضر التدريب إلى جانب أفضل مخرجي التصوير الفوتوغرافي ، لا يتمتع أنطوان بشيء أكثر من كونه طالبًا باستمرار. إنه مدفوع بالرغبة المستمرة في الاكتشاف والاستكشاف دائمًا.  

منذ دخوله عالم السينما والإعلام ، تمكن أنطوان فاضل ، المولود في بيروت عام 1972 ، من نحت اسم نجمي في فن التصوير الفوتوغرافي. مع عرض فيلمين قصيرين في مهرجان كان السينمائي وأكثر من 20 عامًا من الخبرة في عالم الإعلام والأفلام ، كانت رحلة أنطوان مليئة بلحظات الاختراق والمشاريع المذهلة والتكريم النادر والتعاون الذي لا يُنسى. كمخرج ومنتج أفلام مع عملاء يتراوحون من القطاع الخاص إلى القطاع الحكومي ، فهو يتمتع بكفاءة عالية ولديه فهم شامل للإعلام وصناعة الأفلام ، مع قدرة ملحوظة على نقل رسالته من خلال المرئيات للوصول إلى جميع أنواع المشاهدين. تشمل مهاراته فهمًا جريئًا لعلم الجمال وتمتد إلى دمج سرد القصص في عمله. الجسد ، بحسب فاضل ، “عنصر تعبير ومحرك يغذيه الحب والعاطفة والرحمة”. مع العديد من الشهادات في الإنتاج السينمائي والتلفزيوني ، وبعد أن حضر التدريب إلى جانب أفضل مخرجي التصوير الفوتوغرافي ، لا يتمتع أنطوان بشيء أكثر من كونه طالبًا باستمرار. إنه مدفوع بالرغبة المستمرة في الاكتشاف والاستكشاف دائمًا.